أمستردام بحار فنزويلا
ذهبت فتاة لمقابلة في شركة لكي تصبح عارضة افلام اباحية ساخنة و الذي لم تكن تعرفه ان مديرة هذه الشركة كانت فقط نصابة ممحونة تعشق الكس و الطريقة الوحيدة لتحصل على الفتيات المثيرا باشهى الاجسام بهذه الطريقة رحبت بها عندما دخلت الى المكتب ثم بدأت تشرح لها العمل الذي بالطبع لا يوجد فقط كانت تمثل عليها بعدها امرتها ان تتعرى و رأت جسم اعجبها جدا و خصوصا البزاز الطبيعية التي اصبح قليلة ان تجب فتاة بهم قالت لها قبل ان اوقع عقد معك يجب ان اجربك الاول اذا تريدين سألب عارضة لتمثلي معها و لاكن اظن اك ستكونين مرتاحة معي انا اكثر كما هذا سيساعدني على اخذ قراري اسرع كانت مترددة و لاكنها وافقت .. جلست بجانبيها ثم بدات تقبلها و هي تمرر يديها على جسمها ببطئ حتى ترسل رعشة الى جسمها ثم دخلو في قبلة بطيئة مبللة مص و لحس كان خقا مسخنة بعدها عرتت نفسها ثم نزلت ترضع بزازها و هي نفس الوقت تلعب بكسها و تمرر اصابعها على شفراتها حتى دخلت اصابعها في ثقبتها و بدات تنيكها و تمص بزازها بقوة و صوت التغنيج يسخنها اكثر كانت مدمنة على فتيات ممحونات و شقيات مثلها و تحب ان تجنهم الان ارادت ان تتذوق طعم الكس فارق لها رجليها و نزلت على كسها مص و لحس و كانت تغنج من المذاق الساخن و تستمتع بسماع انفاس الفتاة مرتفعة و متقطعة و تغنيها الساخن بعدها كان دور الفتاة في رضعها قالت لها اريني افضل ما عندك و فتحت رجليها و ذبتها اليها من شعرها و لم تخيب املها كانت تعرفت تماما كبف تجننها و تلحسها بسرعة البرق و تمصها ااه ايااي مم اااه و في الاخير كانت هي تجلس و فوقه الفتاة و تلعب بكسها تدعكها بسرعة البرق حتى نزلت على يدها ثم نزلت التفتاة و بقيت تنيكها باصابعها و ترضع بزازها حتى نزلت و كانت تلهث من قوة ما جابت ظهرها .